افضل طرق تعليم الاطفال الحروف لعام ٢٠٢١

 

كيفية تعليم الحروف العربية للأطفال

تحلم الأم عادةً بأن يصبحَ ابنها ناطِق وقادر على قراءةِ الأحرف والكلمات بالشكلِ الصحيح

تعليم الطّفل الحروف العربيّة يحتاج الطّفل في بداية حياته إلى تعلّم الحروف الهجائيّة العربيّة ليتقن المهارات اللّغويّة المختلفة من قراءة وكتابة ومحادثة، وليستطيع الانخراط في المجتمع، ومنذ عمر السّنتَين يكون هذا واجباً على الوالدين في المنزل، فعليهما أن يقوما بتعليم الطّفل الحروف بطرق بسيطة وسهلة، وتعليمه النّطق بشكل سليم، فالطّفل يبدأ بالتّعلّم منذ نهاية عامه الثّاني ويكون عقله متفتّحاً وعلى استعداد لتقبّل المعلومات البسيطة، وليس عليهم الانتظار لبلوغه سنّ الخمس سنوات لإدخاله إلى رياض الأطفال والبدء بالتّعلّم. وقد يجد المدرّس سواءً معلّم الصّفّ أو الوالدَين في البيت صعوبةً في تعليم الطّفل بعض الحروف العربيّة التي قد تشكّل لبساً وعائقاً يواجهه الطّفل، مثل: الحروف التي تُكتَب ولا تلفظ عند النّطق بها مثل: الألف التي تأتي بعد واو الجماعة مثل (جمعوا)، وحرف الواو في بعض الأسماء مثل (عمرو). الحروف التي تلفظ ولا تكتب في بعض الكلمات مثل (الله، هذا، هذه). وجود تقارب كبير في لفظ بعض الحروف مثل(ت،ط) و(س،ص)، (ك،ق). الّلجوء إلى لفظ بعض الحروف بطرق متباينة تبعا للتّوقّف عندها أو تحريكها، مثل التّاء المربوطة في نهاية الكلمة التي تلفظ (تاءً)، وعند التوقّف عندها تلفظ (هاءً). التّنوين الذي يُلفظ ولا يكُتب بطريقة تدلّ عليه، ويتمّ الخلط بينه وبين حرف النّون. لذلك على المربي تعلّم الصّبر عند تعليم الأطفال، فأيّ طريقة خاطئة في التّعامل قد تسبّب مشاكل كبيرة عند الطّفل، وربّما تؤثّر عليه عند كبره. طرق تعليم الأطفال الحروف العربيّة الطّريقة التّركيبيّة أو الجزيئيّة: وفيها يتعلّم الطّفل في البداية الحروف العربيّة بأسمائها وأشكالها وبطريقة مرتّبة، ثمّ يتمّ تعليمه الحركات، فيميّز الحروف المفتوحة والمضمومة والمكسورة والسّاكنة. وغالباً يبدأ المعلّم بتعليم الحروف المتشابهة كتابةً مثل (ب، ت، ث) و(ج، ح، خ) وهكذا، كما أنّه قد يعلّم الأطفال الحروف حسب مخارجها من الفم مثل الحروف الفمية (ب، م، و...) ثم الأسنانيّة (ت، ذ، ظ، ط...) ثمّ الحروف الحلقيّة (ع،غ، ح، خ...)، ثمّ يبدأ بتعلّم تركيب الحروف معاً حرفاً حرفاً، لتشكيل الكلمات الصّحيحة، ثمّ يربط هذه الكلمات معاً للحصول على جملٍ قصيرةٍ مفهومة. الطّريقة التّحليليّة: تعتمد هذه الطّريقة على تحليل الكلمات إلى حروف، ثمّ تعليم الطّفل هذه الحروف، حيث يتمّ في البداية تعليم الطّفل الكلمة من خلال إظهار بعض الكلمات التي يعرفها أمامه فيربط لفظها مع شكلها ومعناها، فيقوم بتحليل الكلمة إلى حروف، ثمّ يتعلّم هذه الحروف. وهذه الطّريقة تغني الطّفل عن التّركيز على التّهجئة ممّا يؤدّي الى تأخّره في القراءة والكتابة.




وتكمن أهمية اللغة العربية بأنها لغة القرآن الكريم، ولا تصحّ الصلاة إلا بقراءة القرآن بالعربية، لذلك يجب تعليم أبنائنا القواعد الأساسية السليمة للغة العربية، ففي مرحلة الطفولة يبدأ الطفل بخطواته الأولى في حياته، ويبدأ في تعلم الكلمات والحروف ويحتاج في هذه المرحلة البدائية من حياته إلى من يعلمه ويسانده إذا تعثر أو أخطأ؛ لأنّ هذه المرحلة تعد من أصعب المراحل التي يمر فيها الطفل،

إرشادات و توجيهات أثناء عملية تعليم الأطفال الحروف الهجائية

اولًا يجب على الأهل تعليم الأطفال تدريجياً والصبر عليهم . إذا تأخر الطفل في الكتابة فلا يقلق الأهل من ذلك؛ لأنّ الأطفال مختلفين في المستويات العقلية، فهناك أطفال يتعلمون الكتابة بطريقة أسرع من الأطفال الآخرين، وعدم قيام الأهل بمقارنة طفلهم مع أطفال آخرين، لأنّ الأطفال يختلفون في قدراتهم العقلية والذهنية والتعليمية، ويبدأ الأطفال بتعليم الحروف الأبجدية من عمر السنتين إلى عمر الثلاث سنوات، أي أنّ الأم تستطيع في هذا العمر البدء بتعليم طفلها الحروف الأبجدية، ويجب أن تعرف الأم أن الطفل سوف يأخذ وقت في تعلمه الأحرف الأبجدية، فيجب عليها التحلي بالصبر.



ثانيًا قراءة قصص الأطفال الجذابة بلغة سليمة و بسيطة ، و تعد خطوة أولى ومهمة في تعليم الحروف الأبجدية.



ثالثًا قيام الأم بكتابة حروف اسم الطفل على كل قصصه وكل ما يخصّه أو يقرؤه، وتقوم بالإشارة على كل حرف من اسمه وتقرؤه لها، وتقوم بوضع أحرف اسمه على باب غرفته،



رابعًا تكوين ألعاب على شكل مكعبات وكتابة اسم الطفل عليها، أو قيام الأم بوضع قطع مغناطيسية على الثلاجات.



خامسًا بعد معرفة الطفل بالأحرف واستيعابها، تقوم الأم باللعب مع طفلها لعبة الكلمات، وإذا لاحظت الأم استجاب الطفل لمثل هذه الطرق، يجب علىيها الاستمرار في تعليم طفلها بهذه الطرق، وإذا كان الطفل أقل من أربع سنوات ولم يظهر أي اهتمام، فعليها تركه لفترة من الوقت، فالأطفال الذين يمشون يتعلمون بطريقة تختلف عن الأطفال الأكبر سناً.



خامسًا تشكيل الأحرف بالصلصال، حتى تأخذ أصابعه على الكتابة. صنع بطاقات تكون الحروف فيها بارزة، حتى تتعوّد أصابعه على الكتابة.



سادساً اختيار السن المناسب لتعليم طفلها الكتابة، ولا ترغمه على تعليم الكتابة بل تتركه على راحته، حتى لا يشعر بالملل. مشاركة الأم الكتابة مع طفلها، لأنّ اهتمامها بتعليم طفلها يشجع الطفل على تعليم الكتابة.



سابعًا تسجيل الأصوات لبعض الحيوانات، وربطها مع الصورة والكلمة الخاصة بكل صوت.

ما هو أفضل سن للبدء في تعليم الأطفال الحروف الهجائية

منَ المعروفِ أنّ الطفل لا يُمكن أن يتعلّم القراءة قبل الأربع سنوات الأولى مِن عُمره، وبالتالي يجب تركُ الطفل إلى هذا العمر وبعدها يتمّ تعليمه الأحرف وطريقةِ قراءةِ الجمل وكتابتها، وهذا الأمر ليس سهلاً وأيضاً ليس صعباً، وهو مهم في نفسِ الوقت؛ لأنّ الطفل يحتاج إلى المتابعة خصوصاً منَ الأهل أكثر منَ المدرسة في المراحل الأولى مِن حياته. تأسيس الطفل أهمّ أمرٍ يجب أن تنتبه له العائلة، وهو الأمر الذي يحدّد مصيرهُ في الحياة، وبعد ذلك لن تحدث هناك أيّ مشاكل تعليميّة للطفل بعد أن يتجاوز الصف السادس، فالمتابعة هيَ أساس التعليم، وسنذكر في هذا المقال كيفيّة تعليم الطفل الحروف الأبجديّة. كيفية تعليم الحروف للأطفال السَبب الرئيسي والأوّل فِي تدهور أوضاعِ الأطفال هي العائلة التي لا تهتم بتعليمِ طفلها ما هو مفيد لحياته، وبالتالي اللغة هيَ أوّل ما يجب أن يتعلّمهُ الطفل، وطريقةِ التعليم هي ما تجعل الأمور سهلةً عليه، من أفضل الخطوات التي يجب اتّباعها هيَ: جذب انتباه الطفل: إذا أردت أن يكون ابنكِ فائق الذكاء عليكِ أن تسردي لهُ قصص الخيال والاستماعِ لهذه القصص؛ لأنّ الخيال هو أهمّ من المعرفة التي سوف يتعلّمها في حياته، وبالتالي جذب انتباه الطفل وكسبِ حبّهِ للتعلّم هي أوّل خطوة لتعليمه. تعليمهُ الأحرف المُنفصلة: اللغة العربيّة تتكوّن مِن 28 حرفاً أساسيّاً، فيجِب تعليمُ الطفل جميع هذهِ الحروف مُنفصلة وكل واحدةٍ على حِدة، ومن الأفضل أن يتعلّمها استماعاً ويردِدُها ويَحفظها، وبعد ذلك يتِم تعليمهُ كتابةِ كلّ حرف على حدة. إيجاد طريقة مُمتعة لتعليمِ الأحرف للطفل: فِي البداية هناك بعضُ الأطفال غير الراغبين بتعلّم الأحرف، وبالتالي يُمكن جذبَهم من خلالِ جعلها لعبة لهم، ويُمكن ذلك من خلال إلصاق الكلمات بغرفتهِ أو اللعب معهُ لُعبة الكلمات، كأن تقولِ لهُ ما هيَ الكلمات التي تبدأ بحرفِ الباء وهكذا، فبهذه الطريقة يتشجّع الطفل للتعلّم. مشاهدةِ الفيديوهات التعليميّة: هناك الكثير منَ الفيديوهات على مواقع الإنترنت التي تعلّم الأطفال الأحرف الأبجديّة، وهذا الأمر في غايةِ المتعة ويُمكن توليدِ الشّغف عند الأطفال، وبالتالي يُمكن أن يستمتع الطفل بهذهِ الفيديوهات ويتعلّم منها بتلقاءِ نفسِه دونَ الحاجةِ إلى تعليمِه، فقط يُمكن البحث في محرّكات البحث عن تعليمِ الأحرف الأبجديّة للأطفال وتنزيلها ليشاهِدُونها، وهذه الطريقة أثبتت فاعليّتها فهيَ تعلّم الطفل كيفية استخدام التكنولوجيا في التعلّم وأيضاً الاستفادة الكبيرة من تعلّم اللغة.

تعرف على الصعوبات التي تواجه الأم عند تعليم طفلها الحروف و كيفية التعامل معها 

كيف نعلم الطفل الحروف هنالك العديد من متطلبات الطفل التي يحتاجها منذ ولادته، تبدأ بحاجته للطعام والشراب والنظافة، ومن ثم تتعدى ذلك ليُصبح بحاجة للعب واللهو مع من حوله وتعلم الكلام، فيبدأ بشهره الثالث بمحاولة الكلام ليبدأ بكلمة بابا أو ماما، وبعد أن يتعدى سن الرابعة يكون الطفل قادراً على التعلم وحفظ الأرقام والحروف، ولكن قد تعاني الكثير من الأمهات من ذلك، فلا يوجد لديها أدنى فكرة عن كيفيّة تعليم وتحفيظ طفلها الحروف، لذلك سنتناول في هذا المقال طرق تعليم الطفل الحروف وهذه الطرق يُمكن أيضاً اتباعها لتعليمه الأرقام. طرق تعليم الطفل الحروف تحبيب الطفل بالأوراق والأقلام، وجعلها بين يديه لمدة أسبوع ليقوم برسم الخطوط غير المنتظمة عليها، وأيضاً لكي يتعلم كيفية مسك القلم بالشكل الصحيح، فهذه الخطوة تجعله يتعرّف على المواد والأدوات المُستخدمة للكتابة. كتابة الحرف على ورقة كرتونية كبيرة وتلوينه باللون المُحبب للطفل، ورسم بجانه صور جميلة وكرتونية ملفته لنظره، ومن ثم تعليق الحرف المرسوم على الحائط، والقول للطفل أن هذا الحرف هو أ أو ب وإلى أخره من الحروف الأبجدية. مسك يد الطفل وكتابة الحرف على الورقة بخط متوسط الحجم، وتكرار هذه الخطوة أكثر من مرة، فيجب على الأم أو المعلمة أن تتحلى بالصبر الطويل مع الطفل، ومع الوقت سيُصبح الطفل قادر على كتابة ورسم الحرف لوحده دون مساعدة أي شخص آخر. أسلوب التنقيط، وهو الأسلوب الأكثر استخداماً في المراكز التعليمية، فيتم رسم الحرف على شكل نقاط، ليقوم الطفل بدوره بوصل تلك الخطوط وتشكيل الحرف المطلوب، ولهذه الطريقة أثر فعال وواضح في تَعلم الطفل الحروف بسرعة ووقت زمني قصير. أسلوب الأناشيد، ويتم بذكر الحروف أمام الطفل بأسلوب الأنشودة فذلك يُساعده على حفظها وإبقائها راسخة في ذهنه مدى الحياة. استخدام المعجونة المدرسية لتشكيل الحروف، فهي ذات ألوان زاهية ومحبوبة للأطفال، فيتم توجيه الطفل بتشكيل تلك المعجونة بشكل أحد الحروف، فهذه الطريقة تعتمد على اللعب والتعلم في آن واحد، وكذلك تقوية العضلات. كتابة الحروف على أوراق صغيرة ذات ألوان مختلفة، ومن ثم تفرقتها، واللعب مع الطفل بها، والقول له أين حرف أ مثلاً فيختار أحد الأوراق ، فإن كان اختياره صحيح دلّ ذلك على تعلمه وحفظه للحرف، أما إن كان اختيار خاطئاً فيجب إعادة اللعبة معه مرة أخرى. تلوين الحروف، وتقوم المعلمة أو الأم برسم مجموعة من الحروف بشكل مفرغ، وتتطلّب من الطفل أن يقوم بتلوينه والذكر له بأنّ هذا الحرف يُسمّى أ أو ب وإلى آخره.

أهم عوامل نجاح عملية تعليم الأطفال الحروف الهجائية

آلية تعليم الأطفال اللغة العربية لكل مرحلة تعليميّة طرقها ووظيفتها وهدفها، والمرحلة الأصعب هي المرحلة التمهيدية كونها موجهة للأطفال بسنّ مبكرة ورغم ذكاء هؤلاء بالذات كونهم لم يختزنوا الكثير في عقولهم بعد وهم جاهزون دوماً للتعلم إلا أنّ أسلوب التعليم يجب أن يكون صحيحاً مع هذه الفئة العمرية كي تصل لهم الملعومة بشكل صحيح بحيث يستطيعون تخزينها والاستفادة منها والتقدّم في عملية التعلّم. لتحقيق الفائدة والتقدم يجب مراعاة عدة أمور في آلية تعليم اللغة للأطفال، أولها أن يكون المعلم نفسه صاحب نطق سليم ومخارج حروف سليمة؛ لأنّ الأطفال يلتقطون كل شيء كما هو ويترسخ في أدمغتهم ما يعطى لهم، بعد ذلك يجب نقل الملعومة لهم تدريجياً، وهذا يتمّ عبر تعليمهم حروف المدّ كأول درس، وهذه الحروف هي ( ا، و، ي ) ويجب مراعاة مدها بدرجة كافية بحيث تكون واضحة خلال نطقهم لها، بعد ذلك يبدأ تعليمهم الأحرف الهجائية كما هي مرتبة بالأبجدية العربية ولكن بأصواتها لا بأسماءها ويجب مراعاة أن يتمّ تعليمها لهم بحالة السكون، مثلا: بْ، وليس باء ويجب أن يتمّ إعطاؤهم بكلّ حصة عدد لا يزيد عن أربعة حروف. المرحلة الثانية بعد أن يتمّ التأكّد من أنهم أتقنوا لفظ الأحرف كلها إضافة لحروف المد بشكل صحيح، يبدأ العمل على تعليمهم تراكيب الحروف، وهذه المرحلة تكون بتعليمهم تراكيب الحروف الهجائية بعد إضافتها لحروف المد، ( ب، با، بو، بي )، ويجب أن يقوموا بتمرين لفظ هذه التراكيب وكتابتها لجميع الأحرف، بحيث يتم إعطائهم بكلّ حصة ما لا يزيد عن سبعة أحرف مركّبة مع حروف المد. عندما يصل الطفل لمرحلة إتقانه للفظ الحرف وحيداً ولفظه ضمن تركيبه مع حروف المد ننتقل للمرحلة الثالثة وهي إعطاءه كلمات كاملة تتضمّن حروف المد، مثل: بابي، طيري، عودي، وبعد ذلك يتم إعطاؤهم تدريب التهجئة مع حرف ساكن مثل: ب، با، باب. و ب، بي، بير، ولكي يتخطّى الطفل هذه المرحلة بسرعة ويصبح جاهزاً للمرحلة التالية يجب أن يتدرّب بشكل كافٍ على هذه التراكيب، ويعود لمراجعة ما تعلمه سابقاً في كل مرحلة، وذلك عبر اعطاءه أوراق عمل تتضمن تمارين شاملة لكل المراحل. المرحلة التالية تكون بتعليم الأطفال الحركات الثلاث، وتبيان ارتباطها بأحرف المد: بَ، با، بُ، بو، بِ، بي. ثم تعلم التهجئة عبر ادخال الحركات على التراكيب، ويجب مراعاة أن الكلمات المعطاة يجب ان تكون من ثلاثة أحرف مثل: كَ تَ بَ، مَ سَ حَ، شَ رِ بَ. يتم تعليمهم قراة ال التعريف كحرف واحد عند مشاهدتها متصلة بداية الكلمة، ال كُ تُ ب، ال قَ مَ ر. أخيراً بعد التأكد من إتقان المراحل السابقة كلها وذلك عبر إجراء تمارين كثيرة بأوراق عمل وإعادة شرح أي شيء غير متقن، ويبدأ التنويع في التراكيب بحيث تزيد الكلمة عن ثلاثة أحرف، وتشكيل تراكيب كثيرة حتى يصل الطفل لمرحلة أن يكون قادراً على تهجئة أي كلمة بشكل سريع نسبياً.