شاهد أفكار لنشاط مصادر الخطر لرياض الأطفال و حمل بطاقات مصادر الخطر لرياض الأطفال جاهزة للطبع pdf

ليس خفيًا على أحد أن الشغل الشاغل و الأهتمام الأول للأمهات و المربيين و القائمين على رعاية الأطفال في الحضانات و الروضات ودور رعاية الأطفال هو الحفاظ على سلامة الطفل بتوفير بيئة أمنة له و إبعاده عن مصادر الخطر و مراقبة تصرفاته لإبقاءه في أمان.

و تتعدد مصادر الخطر سواء في المنزل أو في الخارج أو في أماكن رعاية الأطفال أو الروضات و الحضانات و المدارس. و هنا سنلقي الضوء على تلك المخاطر لتفاديها.

ما هي مصادر الخطر على الطفل في المنزل و كيفية تفاديها

مصادر الخطر على الطفل في الحمام

ورغم اعتبار الحمام أصغر غرف المباني سواء في المنزل أو الروضة أو المدرسة إلا أنه مكان محفوف بالمخاطر بالنسبة للطفل . فقد يتعرض الطفل في الحمام للسقوط أو للغرق أو الصعق أو أو التسمم أو الحرق ببعض مواد التنظيف أو حتى ينتقل له أي عدوى.

كيفية وقاية الطفل من مصادر الخطر في الحمام

• الحفاظ على أرضية الحمام جافة قدر المستطاع و متابعة ذلك

• التأكد من إحكام عبوات الأدوية الموجودة في الحمام و إبقائها بعيد عن متناول الطفل

• الحرص على أن تكون دائرة الكهرباء في الحمام غير مكتملة حتى لا يتعرض الطفل للصعق

• إبعاد مواد التنظيف و المواد المطهرة عن متناول الطفل

• وضع الأدوات الشخصية للبالغين في أماكن مخصصة بعيدًا عن أدوات الأطفال

• التأكد من حرارة المياة قبل استعمال الطفل للحمام حتى لا يتأذى الطفل من سخونة المياة

• الحرص على استعمال قوابس كهربائية بها إضاءة إسترشادية

• الحرص على توفير تهوية مناسبة في الحمام لتجنب حالات الاختناق من البخار

ما هي مصادر الخطر على الطفل في المطبخ

تتعدد مصادر الخطر للطفل في المطبخ حيث يفترض أن يوضع معظم الأجهزة الكهربية فيه و أسطوانة الغاز و الأدوات الحادة كالسكاكين و الشوك و المقصات الذي يجعله مكانًا محفوفًا بالمخاطر بالنسبة للطفل.

كيفية وقاية الطفل من مخاطر المطبخ

• الحرص على تخزين كل أدوات المطبخ في أماكنها بعيدًا عن متناول الطفل

• الحرص على أن يكون الموقد بعيدًا عن الستائر لتفادي الحرائق

• إبعاد المواد القابلة للإشتعال بعيدًا عن الموقد

• الحرص على تهوية المطبخ

• الحرص على جعل الأسلاك الكهربية بعيدًا عن الماء

• التشديد على الطفل أن المطبخ ليس مكان للعب و عدم السماح له تحت أي ظروف بإدخال ألعابه له

مصادر الخطر في غرف النوم و المعيشة على الأطفال

تعتبر غرف النوم من الأماكن التي قد يتوافر بها قدر من المخاطر على الطفل و ذلك لأحتوائها على أجهزة كهربائية قد تتسبب في أذى الأطفال مثل المدفأة و نسمع عن حالات اختناق كثيرة بسبب عوادم المدفأة،كما أن وجود التلفاز قد يشكل خطرًا، و كذلك وضع الأدوية و مستحضرات التجميل في متناول يد الطفل و السجائر كذلك

كيفية وقاية الطفل من الخطر في غرف النوم و المعيشة

• إبقاء الأسلاك الكهربية للأجهزة بعيدًا عن متناول الطفل

• وضع مستحضرات التجميل و الأدوية في أماكن بعيدة عن متناول يد الطفل

• فصل التيار الكهربي عن الأجهزة لتجنب الحرائق و الاختناقات

إليكم الآن أكثر من 50 بطاقة لمصادر الخطر على الأطفال جاهزة للطبع

التوعية بمصادر الخطر للأطفال: نشاط "تعرف على المخاطر وتجنبها"

يعد توعية الأطفال بمصادر الخطر من أهم الأنشطة التربوية التي يجب أن يمارسها الآباء والمعلمون لحماية الأطفال وضمان سلامتهم. فالأطفال بحكم فضولهم قد يتعرضون لمواقف خطيرة قد تؤثر على حياتهم إذا لم يتم توجيههم بشكل صحيح.

في هذا النشاط، يتم استخدام الصور لتوضيح أهم مصادر الخطر التي يمكن أن يواجهها الطفل في المنزل أو البيئة المحيطة به. الهدف من هذا النشاط هو تعليم الأطفال كيف يتجنبون هذه المخاطر ويحافظون على سلامتهم.

أهداف النشاط:

1. التعرف على مصادر الخطر: يتعلم الأطفال تحديد الأدوات والمواقف التي يمكن أن تشكل خطراً على حياتهم، مثل السكاكين، الكهرباء، الغاز، الأدوية، وأعواد الثقاب.

2. تعليم السلوكيات الوقائية: يتعلم الأطفال كيفية التصرف في مواقف قد تكون خطيرة، وكيفية الابتعاد عن مصادر الخطر أو التعامل معها بحذر.

3. تعزيز الوعي بالسلامة: يزيد النشاط من وعي الأطفال بالسلامة العامة في حياتهم اليومية، سواء في المنزل أو المدرسة أو الأماكن العامة.

4. تقليل الحوادث: من خلال معرفة المخاطر مسبقاً، يكون الطفل أكثر قدرة على تجنب الحوادث أو المواقف الخطرة.

أمثلة على مصادر الخطر:

- السكاكين: يمكن استخدام صورة لطفل يحمل سكيناً بهدف توضيح خطر الإمساك بالأدوات الحادة.

- الكهرباء: صور لطفل يحاول إدخال جسم معدني في المقبس الكهربائي، مع شرح مخاطر الكهرباء.

- الطباخ الغازي: صورة لطفل يقترب من موقد الغاز، توضح خطر التعرض للحروق أو الاشتعال.

- الأدوية: صورة لطفل يحاول تناول الأدوية بدون إشراف، مما يوضح خطر التسمم.

- أعواد الثقاب: صورة لطفل يلعب بأعواد الثقاب، توضح مخاطر الحريق.

- الأدوات في الأذن: صورة لطفل يحاول إدخال شيء في أذنه، مما يوضح خطر الأذى الجسدي.

- التسلق على النوافذ: صورة لطفل يحاول تسلق نافذة أو سياج، موضحاً خطر السقوط.

خطوات النشاط:

1. عرض الصور: قم بعرض مجموعة من الصور التي توضح كل مصدر من مصادر الخطر، وناقش كل صورة مع الطفل.

2. طرح أسئلة توجيهية: اسأل الطفل ماذا يرى في الصورة، وكيف يمكن أن يتجنب الوقوع في هذا الخطر.

3. شرح الاحتياطات: وضح للطفل ما يجب عليه فعله لتجنب هذه المخاطر، مثل الابتعاد عن النار، عدم اللعب بالكهرباء، أو طلب المساعدة من الكبار.

4. التدريب العملي: يمكن تنفيذ بعض التمارين العملية، مثل توضيح كيفية استخدام الأدوات الكهربائية بأمان أو كيفية التصرف عند رؤية سكين أو علبة دواء.

فوائد النشاط:

- تعزيز الوعي بالسلامة الشخصية: يتعلم الأطفال كيفية حماية أنفسهم والتعامل بحذر مع الأشياء الخطرة.

- تطوير القدرة على اتخاذ القرارات: ينمي النشاط القدرة لدى الطفل على اتخاذ قرارات سليمة بشأن تجنب المخاطر.

- تقليل الإصابات والحوادث: معرفة مصادر الخطر تقلل من احتمالية تعرض الطفل للإصابة أو الخطر.

هذا النشاط يساهم بشكل كبير في حماية الأطفال وتعليمهم مبادئ السلامة، ويمكن تطبيقه في المنزل أو المدرسة باستخدام مجموعة متنوعة من الصور والمواقف الواقعية.

في **أسبوع التهيئة** للأطفال، يتم التركيز على عدة سلوكيات أساسية تساعدهم على التكيف مع بيئة المدرسة أو الروضة الجديدة. الهدف من هذا الأسبوع هو بناء أساس سلوكي إيجابي وتعزيز الراحة النفسية والثقة في المحيط الجديد. إليك بعض السلوكيات التي يتم تعريفها وتعليمها للأطفال في هذا الأسبوع:

1. التفاعل الاجتماعي

- التعاون مع الأقران: يتم تعليم الأطفال كيفية التعاون مع زملائهم في الفصل ومشاركة الألعاب والأدوات.

- احترام الآخرين: يتعلم الأطفال كيفية احترام المساحة الشخصية للآخرين، وعدم مقاطعة الآخرين أثناء الحديث.

2. الاستماع والانتباه

- الاستماع إلى التعليمات: يتعلم الأطفال أهمية الانتباه إلى تعليمات المعلم أو المسؤول، مثل متى يجب الجلوس أو التحرك.

- التركيز أثناء الأنشطة: يتم تشجيعهم على التركيز خلال الأنشطة والمهام المحددة.

3. الالتزام بالقواعد

- الالتزام بالوقت: تعليم الأطفال أهمية الالتزام بمواعيد الحضور والانصراف وأوقات الأنشطة.

- اتباع قواعد السلامة: مثل المشي بهدوء في الصف، وعدم الركض داخل المباني.

4. التصرفات الذاتية

- الاستقلالية: تعزيز مهارات الطفل في رعاية نفسه مثل ارتداء الملابس أو تناول الطعام بطريقة منظمة.

- طلب المساعدة عند الحاجة: تعليم الأطفال أن من الطبيعي طلب المساعدة عند مواجهة صعوبة في شيء ما.

5. التعبير عن المشاعر

- التعبير بالكلمات: تشجيع الأطفال على التعبير عن مشاعرهم ومشاكلهم بالكلمات بدلاً من السلوك العدواني أو البكاء.

- التعامل مع القلق: مساعدة الأطفال في التعامل مع التوتر أو الخوف من المدرسة من خلال الأنشطة الترفيهية أو الحوار.

6. النظافة الشخصية

- الاهتمام بالنظافة: تعليم الأطفال أهمية غسل اليدين قبل تناول الطعام وبعد استخدام الحمام، وأهمية المحافظة على النظافة الشخصية.

7. الانتقال بين الأنشطة

- الانتقال المنظم: تعريف الأطفال على كيفية الانتقال بين الأنشطة بطريقة منظمة وهادئة.

- الجلوس والانتباه عند الطلب: تعليم الأطفال كيفية الجلوس بهدوء والانتباه عند بدء الأنشطة أو الحصص.

8. التصرف بهدوء في المواقف المختلفة

- التحكم بالغضب: مساعدة الأطفال في تعلم كيفية إدارة الغضب والمشاعر السلبية بطرق هادئة وفعّالة.

- الهدوء في الطابور: تعليمهم كيفية الوقوف في الصف بانتظام وانتظار دورهم.

9. الاحترام والمسؤولية

- العناية بالأدوا: تعليم الأطفال أهمية الحفاظ على ممتلكاتهم وممتلكات المدرسة.

- الاهتمام بالفصل: إرشاد الأطفال إلى تنظيم بيئتهم والمساعدة في تنظيف الفصل بعد الانتهاء من الأنشطة.

هذه السلوكيات تعد جزءًا مهمًا من تهيئة الطفل للاندماج في الروضة أو المدرسة، وهي تساعد على خلق بيئة تعليمية مريحة ومثمرة للجميع.

Autism

#التوحد #النطق #التخاطب #اخصائي_نطق #الطفل #مشاكل_النطق #المعلم #تربية #تعليم #مونتيسوري #انشطة #مهارات #الام #تيتش #اضطراب_التوحد #تشخيص_التوحد #الطفل_التوحدي #لوفاس #غفران #مقياس_تقدير_التوحد